مرحبا بكم مجددا متتبعي مدونة بريزما للمعلوميات في هذا الشرح التقني الجديد الذي سنشارك معكم من خلاله خبر انتشار رابط خبيث مطور بتقنيات ذكية و بامكانه ان يؤدي الى انهيار هواتف الاندرويد والايفون و كذلك المتصفح او بالاحرى الحاسوب .
تفاجئت خلال تصفحي لموقع التواصل الاجتماعي المعروف تويتر بالكم الهائل للمنشورات التي كان موضوعها او متحتواها تحذير بكل ما تحمل الكلمة من معنى فهناك من يشتكي بوجود رابط خبيث يقفل هواتف الايفون و اخرون بالنسبة لهواتف الاندرويد بينما فئة قليلة تذكر الحواسيب و المتصفحات .
فخلال بحثي اكتشفت انه بالفعل يوجد رابط خبيث تحت اسم -crashsafari.com- ( لا انصح بالدخول اليه من خلال لاسيما المتصفح و لا سيما الهواتف ) فمن خلال العنوان يتضح انه يستهدف متصفح سفاري الا انه يستهدف كذلك المتصفحات الاخرى و هواتف الاندرويد و الايفون و بعض اجهزة الكمبيوتر .
بالنسبة للضرر الذي يلحقه هذا الرابط على هواتف الايفون فيتمثل في اعادة تشغيل هاته الاخيرة اما هواتف الاندرويد فيتمثل في ارتفاع درجة حرارة الهاتف الشيئ الذي يوضح لنا امان هواتف الاندرويد مقارنةا بالايفون و كل هذا بفضل إدارة الموارد الأكثر تقدمًا بها . اما الحواسيب فتستهدف المعالجات .
ولتفادي هذا المشكل فانصح بتجنب الضغط على أية روابط قصيرة و غير امنة و موثوقة و من جهة غير معروفة .
تفاجئت خلال تصفحي لموقع التواصل الاجتماعي المعروف تويتر بالكم الهائل للمنشورات التي كان موضوعها او متحتواها تحذير بكل ما تحمل الكلمة من معنى فهناك من يشتكي بوجود رابط خبيث يقفل هواتف الايفون و اخرون بالنسبة لهواتف الاندرويد بينما فئة قليلة تذكر الحواسيب و المتصفحات .
فخلال بحثي اكتشفت انه بالفعل يوجد رابط خبيث تحت اسم -crashsafari.com- ( لا انصح بالدخول اليه من خلال لاسيما المتصفح و لا سيما الهواتف ) فمن خلال العنوان يتضح انه يستهدف متصفح سفاري الا انه يستهدف كذلك المتصفحات الاخرى و هواتف الاندرويد و الايفون و بعض اجهزة الكمبيوتر .
بالنسبة للضرر الذي يلحقه هذا الرابط على هواتف الايفون فيتمثل في اعادة تشغيل هاته الاخيرة اما هواتف الاندرويد فيتمثل في ارتفاع درجة حرارة الهاتف الشيئ الذي يوضح لنا امان هواتف الاندرويد مقارنةا بالايفون و كل هذا بفضل إدارة الموارد الأكثر تقدمًا بها . اما الحواسيب فتستهدف المعالجات .
ولتفادي هذا المشكل فانصح بتجنب الضغط على أية روابط قصيرة و غير امنة و موثوقة و من جهة غير معروفة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق